أكدت مديرة الإشراف النسوي بالمديرية العامة لمكافحة المخدرات أمل يوسف خاشقجي، أن قضية المخدرات تتصدر قوائم الخطر التي تهدد أمن وسلامة مجتمعات العالم، والمملكة لا يزال لها السبق ضمن الجهود الدولية والإقليمية لخلق بيئة خالية من المخدرات ونشر الوعي وثقافة الوقاية.
جاء ذلك خلال تدشين الملتقى التعريفي النسائي الـ12 للمشروع الوطني للوقاية من المخدرات «نبراس» أمس، الذي تنظمه اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات، والمديرية العامة لمكافحة المخدرات، بالتعاون مع جامعة حائل، وانطلقت فعالياته أمس، على مسرح مركز المؤتمرات في مجمع كليات الطالبات.
وأوضحت مديرة البرامج النسائية باللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات هناء الفريح، أن المملكة تخوض جهوداً جبارة لمحاربة الإرهاب والفكر الضال الذي يغذّيه، كما أنها تخوض حرباً أخرى ضد عصابات مافيا المخدرات الذين يحاولون النيل من شبابنا وتدمير عقولهم، إلا أن الأجهزة الأمنية والجمركية تحقق النجاحات اليومية لإحباط عمليات تهريب المخدرات.
من جانبها أشارت المشرفة العامة على أقسام الطالبات الدكتورة حنان آل عامر إلى أن تعاطي المخدرات يعد من أهم المشكلات التي تواجه العالم في العقود الأخيرة، والجامعات تؤدي دوراً مهماً في مواجهة انتشارها والوقاية منها من خلال المساهمة في توعية الأفراد بمخاطرها وانعكاساتها السلبية بطريقة علمية شاملة من حيث الأسباب والنتائج والحلول الممكنة.
وشاهدت الحاضرات عرضا مرئيا عن الجهود المبذولة في مكافحة المخدرات، إثر ذلك انطلقت جلسات الملتقى التي تناولت «دور المؤسسات التعليمية في حماية الفرد من خطر المخدرات والمؤثرات العقلية»، «ظاهرة المخدرات والمؤثرات العقلية»، «الوقاية الأسرية ودورها في حماية النشء»، و«خطوات الإرشاد والعلاج».
وصاحبت الملتقى معارض توعوية تثقيفية بمشاركة كليات جامعة حائل ووزارة الصحة والجمارك والغرفة التجارية بحائل ووزارة العمل والتنمية الاجتماعية والأحوال المدنية ووزارة التعليم ممثلة بالإدارة العامة للتوجيه والإرشاد.
جاء ذلك خلال تدشين الملتقى التعريفي النسائي الـ12 للمشروع الوطني للوقاية من المخدرات «نبراس» أمس، الذي تنظمه اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات، والمديرية العامة لمكافحة المخدرات، بالتعاون مع جامعة حائل، وانطلقت فعالياته أمس، على مسرح مركز المؤتمرات في مجمع كليات الطالبات.
وأوضحت مديرة البرامج النسائية باللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات هناء الفريح، أن المملكة تخوض جهوداً جبارة لمحاربة الإرهاب والفكر الضال الذي يغذّيه، كما أنها تخوض حرباً أخرى ضد عصابات مافيا المخدرات الذين يحاولون النيل من شبابنا وتدمير عقولهم، إلا أن الأجهزة الأمنية والجمركية تحقق النجاحات اليومية لإحباط عمليات تهريب المخدرات.
من جانبها أشارت المشرفة العامة على أقسام الطالبات الدكتورة حنان آل عامر إلى أن تعاطي المخدرات يعد من أهم المشكلات التي تواجه العالم في العقود الأخيرة، والجامعات تؤدي دوراً مهماً في مواجهة انتشارها والوقاية منها من خلال المساهمة في توعية الأفراد بمخاطرها وانعكاساتها السلبية بطريقة علمية شاملة من حيث الأسباب والنتائج والحلول الممكنة.
وشاهدت الحاضرات عرضا مرئيا عن الجهود المبذولة في مكافحة المخدرات، إثر ذلك انطلقت جلسات الملتقى التي تناولت «دور المؤسسات التعليمية في حماية الفرد من خطر المخدرات والمؤثرات العقلية»، «ظاهرة المخدرات والمؤثرات العقلية»، «الوقاية الأسرية ودورها في حماية النشء»، و«خطوات الإرشاد والعلاج».
وصاحبت الملتقى معارض توعوية تثقيفية بمشاركة كليات جامعة حائل ووزارة الصحة والجمارك والغرفة التجارية بحائل ووزارة العمل والتنمية الاجتماعية والأحوال المدنية ووزارة التعليم ممثلة بالإدارة العامة للتوجيه والإرشاد.